The story of a leader, a maker of hope who derives her strength and inspiration from her belief in her mission

Many times when I am travelling, I return to an empty room in a foreign hotel after a long hectic day.  I feel lonely and homesick.  However, I forget all that when I remind myself that it is my calling to spread hope; to help women stand up on their feet and depend on themselves, to put a smile on little children’s faces.  I am continuing the legacy that my mother instilled in me all these years ago……

قصة قائدة صانعة للأمل تستمد قوتها وإلهامها من إيمانها برسالتها

أكبر درس إتعلمته إني أشتغل على نفسي واتعلم حاجات جديدة كل يوم. بتعلم من فريق العمل بتاعي، من ولادي، من جوزي، من أصدقائي ووالدتي وعيلتي وإخواتي. بتعلم من كل شخص بقابله سواء شباب أو أطفال، أي إنسان بقابله له قصة وله دور وله تجاربه الشخصية

قصة شجاعة وإرادة وقوة ومثابرة

مفيش وصفة سحرية للنجاح و مفيش صح و غلط وده بيرجع لحياة كل ست وقدرة تحملها خاصة وإن كل حياة لها ظروفها الخاصة.  فعلا جميع الستات بيعانوا كتير للوصول لمناصب عليا وقليل منهم اللي بينجح لأن الحياة مش سهله

قصة تقدم مثال حي للشجاعة والإرادة والعمل الجاد واليقين

لو رجع بيه الزمن كنت أحب أدي لنفسي وقت أكتر. أنا طول عمري بعمل حاجات كتير في نفس الوقت وكنت هانصح نفسي إني أقف وأقيم كل فترة من حياتي وإيه تعلمات المرحلة لأني كنت دايماً مستعجلة إني أخلص اللي أنا بعمله وأول لما بخلص بدور على الحاجة اللي بعدها ونغير ما أقف وأقيم

قصة سيدة أدركت أن السير نحو النجاح رحلة لا نهاية لها فمهما توقفت قليلاً عن السير صححت أخطائها وطورت مهاراتها واشحذت همتها وتكمل مسيرتها نحو النجاح بتفاؤل وحماس

والدي ووالدتي كانوا شخصياتهم قويه وكل واحد كان عارف مسئولياته كويس. اتعلمت منهم أساسيات مهمه أوي هي المحرك لحاجات كتير في حياتي لغايه النهارده. أولا أنا وأختي طلعنا كل واحد عارف مسئولياته وواجباته وحدوده وحقوقه. والدي كان دايماً يقول أي حاجة أنتي عايزة تعمليها طالما هي صح وممكن تحقيقها يبقى أنا بدعمك وماتخليش حد يقولك إن ما ينفعش تعمليها. وكان دايماً يقول أن قيمة الفرد مينية على قدراته ، اجتهاده في العمل ،تحمل المسؤلية ،والتزامه بالقيم والمبادئ . والدي كان حريص انه يربى جوايا مبداء معملة البشر من خلال الانسانية الي مش بتفرق بين راجل وست أو أي ديانة اوعرق . والدي ووادتي كانوا دايما يقولوا إن مافيش عوائق توقف الواحد عن الوصول لهدفه، وأن لما تظهر العوائق في طريقنا فإحنا هانلف حوليها عشان نكمل الطريق. انا وأختي اتربينا على إن الإنسان اللي ربنا بيديله نعم ماينفعش يقعد ساكت ومايستخدمهاش، لأنه عنده مسئولية كبيرة أوي للمجتمع ، وده خلاني ادرك اني لازم أساعد بكل الطرق الممكنة

قصة سيدة طبقت مقولة (إذا أردت الوصول إلى ما لم يصل إليه أحد، فإسلك طرقا لم يسلكها أحد) فوصلت ونجحت حتى اصبحت من الرواد في مجالها

وكانت حاجة صعبة أوى إني أقنع الوزارة إن دي حاجة مهمة وقد إيه هتعمل أثر إيجابي في الطلبة. وكمان اننا فعلا مؤمنين بالقضيه مش ناس عندنا تمويل أجنبي وعندنا اجنده سريه. ده غير انهم كانوا دايماً شايفيني صغيرة ومش فاهمه أنا بعمل أيه وكانوا كثير يقولولي “هاتي حد كبير نكلمه”. كان في مقاومة جامدة جداً جدا من الجهات الحكومية في الأول وكان لازم نصمد معاهم علشان الموافقات منهم كانت أساسية عشان ندخل أصلاً أي مدرسه. آخر مازهقوا مني ومن اصراري ادوني الموافقة

قصة سيدة تبحر نحو جزيرة النجاح بإصرار وصبر مستعينة بصحبه طيبة تشد من أزرها وتقوي من عزيمتها

واجهت صعوبة كبيرة لأن كانت مسؤلياتى كبرت اكتر وفى ثلاث اطفال و شغلى وانا من اسكندرية و كان لازم اسافر القاهرة و طبعا معظم الحواليا شايفين ان ده غباء و انتحار و تقصير فى حق اسرتى لولا ايمان زوجى بى و بحلمى. كان هو أكتر حد دعمنى و شجعنى و ساعدنى فى التحدى ده ، التحدى ده شايفاه تحدى خاص اووى و بركة من ربنا لأنها كانت رحلة فريدة و مميزة فاكرة تفصيلها حتى اللحظة دى اكتر الحاجات التعلمتها عظمة الانسان و نظريتى لكل انسان انه عظيم و ازاى اشاركه رحلة تغيره بس بمسؤليته هو و اختياره هو و حاجات كتيير اوووى …..

قصة قائدة شابه ملهمة متعددة المواهب والقدرات أدركت ان أول خطوات القيادة هي الخدمة

مثلي الأعلى في الحياه هو والدي الله يرحمه. رجل كان محب لأسرته وصديق قريب لي. هو اللي علمنى معنى الإصرار والمثابرة، وكان طول عمره يقولي إوعي تسيبي حلمك. علمني إن الرجولة صفة وليست نوع، فالرجولة رحلة أولها عمل وفي نصفها صبر وآخرها حكمة

قصة سيدة طلبت النجاح فتهيأت للعمل وصنعت تجربتها فمشت الطريق الى الغاية ولم تترسم خطاها

أكتر حاجة ساعدتني إني أقدر أبدأ وأكمل، طبعا بعد كرم ربنا وعيلة وأسرة بتشجع وتتفهم وتساعد، كان تقبلي لفكرة إني لو عايزة أكون أم و زوجة وبشتغل وبساعد في المجتمع وبدرس، لازم اقبل فكرة اني مش هقدر ادي كل حاجة منهم ١٠٠٪، وأعرف أولاوياتي كويس وايه اللي عندي استعداد اضحي بيه وامتى وايه اللي مش عايزة أقصر في دوري فيه . واني ما انساش أعمل الحاجات اللي بحبها وأقضي أكتر وقت ممكن مع عيلتي عشان ده اللي بيخليني عندي طاقة اني أكمل ،وأسيب وقت ولو صغير جدا لنفسي. واني أتعلم أقول “لأ” حتى لأحسن الفرص لو مش في وقتها، وأطلب المساعدة لما أحتاجها

قصة فتاة ملهمة ذات عقل وقلب عظيم جعلاها ترتفع فوق المحن والشدائد والعقبات وتزداد عزيمة واصرار ونجاح

فبصت لهم وقالتل لهم لو نهلة وافقت عالفكرة معنى كده اني ارتحت لأن نهلة خريجة دار أيتام وهي أقدر واحدة على تقييم فكرة زي دي … وقتها لقيت الإثنين دول بصولي نظرةغريبة جدا اول مرة اشوفها في حياتي. وانا مروحة البيت عمالة افتكر نظرتهم ليا واصنفها هي مكانتش شفقة ولا اي صعبانيات بالعكس دي كانت نظرة اندهاش واعجاب وفخر واكتشفت انها غريبة عني لأن محدش بصلي بالطريقة دي قبل كده وقلت لنفسي “انا عاوزة من ده !عاوزة الناس تبصلي كده” وده اتحقق بس لما الناس سمعتني وشافت زاوية مختلفة لمستقبل الأيتام

قصة سيدة قوية ومثابرة لم ترى أبدا أمامها حدودا للوصول الى هدفها فحققته وتتطلع الآن الى اهدافها القادمة

قررت اني أخوض تحدي جديد بس المرة دي في حاجة بحبها وبرغم الظروف الاقتصادية الصعبة اللي كانت مصر بتمر بيها لكني جازفت وفتحت شركتي الخاصة “ماركوم سيستمز” المتخصصة في تنظيم المؤتمرات والمعارض والعلاقات العامة. أخذت مقر في النيل تاورز والحمد لله في خلال مدة قصيرة حوالي ثلاث سنوات اننا نتعرف ونعمل ايفنتس للشركات العالمية في مصر وخارج مصر ودلوقتي بنتوسع وحنفتح مقر جديد لنا في دبي. بفتخر ان أول عميل لماركوم سيستمز كان سيسكو

قصة سيدة تعرضت لحادث في طفولتها وخلقت من الألم أمل فمشت في طريق غير ممهد وتترك أثار خطاها ليكون دوما دليل لمن يأتي بعدها

رحلتي علمتني ان الواحد مهم مش بس يتعرف على مصدر وسبب وجعه الاهم انه يواجهه ويتحرر منه علشان يعرف يتواصل ويرتقي بروحه واتعلمت يعني ايه أحب نفسي، واتعلمت إني ماسمحش لحد يعمل فيا حاجة تضايقني وإني ماكنش ضحية وكمان إني مش مظلومة