رحلتي علمتني ان الواحد مهم مش بس يتعرف على مصدر وسبب وجعه الاهم انه يواجهه ويتحرر منه علشان يعرف يتواصل ويرتقي بروحه واتعلمت يعني ايه أحب نفسي، واتعلمت إني ماسمحش لحد يعمل فيا حاجة تضايقني وإني ماكنش ضحية وكمان إني مش مظلومة
Category: Remarkable women
قصة طبيبة شعرت بطاقة الشغف تتدفق في عروقها من الاشياء التي تحبها فلم ترى أبدا أمامها حدودا للوصول الى هدفها فحققته
كان نفسي في بداية حياتي اني يكون عندي الوعي اني
.اسال نفسي انا بحب اعمل ايه مثلي الاعلي في الحياة والدي اللي كان استاذ انف و اذن مرموق وقرر لما وصل 70سنة انه يرجع للهواية بتاعته من ايام الجامعة وهي التصوير. رجع يدرب نفسه ويصور تاني وبقي عضو في لجنة التصوير في نادي الصيد و عمل معارض في الاوبرا كمان
قصة تقدم مثال حي لمعنى الحاجة أم الاختراع
فى وجهة نظري عشان أي ست تنجح لازم تتبع جملة جدتى الشهيرة “من لا يحب صعود الجبال يعيش مدى الدهر بين الحفر” يعني لازم يكون عندك اصرار و عزيمة ومتخليش أى حاجة تحبطك ومتقفيش، لو عمرك موقفتي، عمرك مهتفشلي
قصة سيدة مرت بأزمة صحية واستغلتها لخلق حياة جديدة أكثر قيمة بالنسبة لها
مثلي الأعلى النهارده هو كل إنسان مر بأزمة و استغلها علشان يخلق حياة جديدة أكثر قيمة و فهم الرسالة من الإبتلاء و حوله لنعمة. وعلشان كده بانصح كل ست إنها تحرص على تطوير نفسها بشكل مستمر و إن أي صعوبة تواجهها في حياتها أو حياة أولادها تسعى إنها تفهم جذورها وتحلها مش بس تتعامل مع أعراضها
قصة قائدة ملهمة تطبق مثال “القيادة ليست كلمات إنما سلوك وأفعال” فهي تَعلم الطريق وتمضي في الطريق وتبين للآخرين ماذا يوجد قي هذا الطريق
اتعلمت انه لا يصح الا الصحيح حتى لو كان الصحيح مكلف وكمان اتعلمت ان لما بتكوني عايشة وإنتي عارفة إنتي عايزة تعملي إيه بيخلي قرارات كتيرة سهلة عليكي. نفس المنطق حسيته ينطبق في الجواز. كل بنت محتاجة تفكر “أنا عايزة أتجوز مين وليه؟”. مهم جدا ان أهدافه في الحياة تكون قريبة منك ودماغكوا ماشية مع بعض
قصة سيدة حكيمة لم يستعصي عليها أي سقوط بل كلما سقطت نهضت وواصلت الطريق الى التفوق والنجاح
كل شوية بسأل نفسي “لما أسيب الدنيا حياتي حتتقيم ازاي؟ أيه الأثر اللي حسيبه في الناس وللناس؟ ومن هنا بقرر خطوات حياتي تمشي ازاي خطوة بخطوة
قصة ميلاد أديبة روائية مصرية
اليوم، أخرج من هذا الظلام إلى النور الساطع اللماع، أخرج إلى العالم لأخبر الجميع أنى وأحلامى أشداء على الحياة ومصائبها، ونحن ماضون فى الطريق إلى آخر المطاف… مهما كلف الأمر
قصة امرأة فاضلة يزيدها الأدب والعلم والخلق الحسن اجلالا وجمالا وقوة
نقطة التحول الأولى في حياتي كانت في بداية سن الأربعين. الموضوع بدء بكلمة استفزتني “انتي قاعدة فاضية. اعملي حاجة مفيدة” ولما قلت “مش عارفة أعمل إيه” إتقال لي “أي حاجة. روحي اقرائي للمكفوفين”. واكتشفت إن اد إيه ممكن كلمة صغيرة حركت طاقة رهيبة جوايا اني فعلا اعمل حاجة مفيدة
قصة تتسم بالشجاعة والإرادة والثقة واليقين
طول عمرى كان نفسى اعمل حاجة و أكون ناجحة فيها و بالصدفة ربنا بعتلى الفكرة و ماسكه فيها بكل قوتي وارادتى. مكانش ينفع ربنا يبعتلى حاجه بحبها و اقدر أساعد بيها عدد كبير من الناس واسيبها
قصة صاحبة أرادة قوية مرت بمحطات تعب و فشل و يأس ولم تطيل أبدا الوقوف فـيها وتخطتها الى محطات النجاح والسعادة
لكل منا أحلامه، وسواء أكانت هذه الأحلام كبيرة أم صغيرة، فإن لها أهمية كبيرة في حياتنا. ولا يجب أن نمنح ذلك الجزء المماطل داخل كل منا الفرصة للفوز. لذلك نصيحتي لكل مراة عايزة تكون ناجحة في حياتها :”لا تحلمي بالنجاح و لكن اعملي عليها”
قصة سيدة عظيمة : عندما تخوض سفينة النجاح غمار الحياة بدفة الايمان والقلب العامر بالامل
أهم سؤال تسأليه لنفسك كل يوم” أنا هقدر أعمل إيه النهاردة، بس النهاردة مش بكرة ” لأن مفيش فايدة تقعدي تندبي على اللي فات ولا تشيلي هم اللي جاي
قصة ادراك ان الايمان والنجاح في الحياة عنصران لا يمكن الاستغناء باحدهما عن الآخر في مواجهة التحديات
كل تحدي موجود في حياتنا هو عبارة عن سؤال من الأسئلة الإجبارية اللي ربنا يسألنا فيها. كيفية تعاملنا مع التحدي هي اجابتنا على السؤال ودرجاتنا على حجم سعينا وتعاملنا. مفيش إجابة صح وإجابة غلط، الغلط الوحيد إني ما جاوبش على السؤال الإجباري